The Fact About المكائد في بيئة العمل That No One Is Suggesting
The Fact About المكائد في بيئة العمل That No One Is Suggesting
Blog Article
دائما بيئة العمل ترتبط بالتوجة الاستراتيجي للمنظمة وتختلف الحاله البيئية بحسب طبيعة عمل هذه المنظمة على سبيل المثال وليس الحصر إذا كانت المنظمة تعمل في مجال القطاع الخاص او المجال الحكومي بحيث طبيعه الأعمال تؤثر على المسار المهني للموظفين كما تختلف اهداف الأفراد وتوجههم الفكري ومدى نمو وعيهم الثقافي والمهني . جميع هذه العوامل تؤثر بشكل اساسي بطبيعة العلاقات المهنية بين أفراد المنظمة الواحدة وبالنهاية كما ذكرت ان تنميه العلاقات ليست كافيه بقدر تنمية القدرات والمهارات والتي ترتبط ارتباط وثيق بمدى زيادة المعرفة بالتخصص المهني والمعرفة الثقافية العامة وفعل الخير وصفاء النية والقلب بنهاية المسار لن يضرك احد إلا وقد كتبه الله ولن تعلو بجهدك فقط ولكن ببركة الله وتوفيقه فالجميع صالحون حتى يثبت العكس .
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
وبعيداً من هذه النماذج "الأنيقة"، يظل الزميل "الزومبجي"، أي المتخصص في توجيه "الزنب" لزملائه سواء بغرض الحصول على مميزاتهم ومناصبهم، أو إزاحتهم بعيداً من طريقه نحو الترقي عبر تشويه صورتهم أو سمعتهم أمام الإدارة، أو لأنه "زومبجي" بالفطرة، تظل السمات المميزة له واحدة لا تتغير كثيراً.
مرحبًا بعودتك البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف
هذا المقال غير مفيد مع بغض الفئات البشرية المعفنة الفاسدة
وجهة نظر ردينغ مبنية على أساس أنه بدلاً من السماح للزملاء الأشرار بالحصول على أفضل ما لدى أقرانهم من الزملاء المتفانين غير الأشرار "هو استخدام أولئك الحمقى كقطع شطرنج تدعم تقدم الموظف المتفاني".
تظل طريقة محاربة الشر بتصيد الأخطاء مثيرة للجدل بين مؤيد ومعارض. كما تظل "زنب" و"خوازيق" و"أسافين" الزملاء الأشرار في أقرانهم غير الأشرار سمة من سمات الغالبية المطلقة من أماكن العمل، ولا يفرق بينها وبين بعضها إلا مقدار الشر ومدى تكراره وحدود تصعيده، إضافة إلى حصافة المدير وأولوياته ومنهجه في الإدارة في ما يختص بـ"الزنب" و"الزومبجية".
في بعض الأحيان، تكون المواجهة شئ لا مفر منه، خاصةً إذا قام أحد الزملاء بتدبير أحد المكائد لك والتي قد ضرتك كثيراً لدرجة كادت أن تُفقدك عملك؛ فمن المهم أن يكون لك موقف حاسم معه وأن تظهر له مدى استيائك من ذلك، وأنك لا تتهاون مع من يلجأ لمثل تلك الطرق الملتوية للصعود على حسابك وإلحاق الضرر بك.
لا تنقل كلام عن شخص أبداً، ما يحدث بمكتب العمل يظل بمكتب العمل.
قصص المكائد والدسائس والمؤامرات في أماكن العمل أكثر من أن تعد (مواقع التواصل)
ضغط التنافس يمهد الطريق أمام بعضهم للكذب والغش وإلحاق الضرر بالآخرين وتقويمهم عملية معقدة وغالباً تبوء بالفشل
الأول هو الزميل المعتدي السلبي. وعلى رغم أن هذا الزميل لا يشكو أو يلحق الضرر بزملائه مباشرة، فإنه دائم المجاهرة بعدد الساعات الطويلة التي يعملها، وكم الأعباء التي يقوم بها، والليالي الطويلة التي أمضاها في المكتب دون أن يطلب منه المدير لينجز عمله وأحياناً أعمال الآخرين المتأخرة، وهو ما يؤدي أحياناً بالمدير إلى عقد المقارنات بينه وبين آخرين، فيتهمهم بالتواكل أو التكاسل.
حاولي ألا تركي كثيراً على الشائعات التي تُقال عنكِ مثلاً، وفقط اهتمي بعملكِ، وركزي في أن تنحجي وتُطوري من نفسكِ، ولا تهتمي دائماً بالرد عليها، إلا إذا احتاج الأمر توضيح رسمي لرئيسكِ نور الامارات في العمل، فهنا يمكنكِ القيام بذلك
فلان أعطى علاناً "مهموزاً" أو "مهمزه"، بل إن هناك من أطلق على زميل العمل "أستاذ مهموز عبدالوهاب" بدلاً من "محمود"، لشهرته في عالم "المهاميز" وظل لصيقاً به حتى أحيل كلاهما للتقاعد.